رُبما وصلت إلى هذه الصفحة لدعوتي لك!
أو بالصدفة!
أو عبر أحدهم!
وأياً كانت الطريقة، فهيَ فرصتك لأن تغيّر حياتك.......
وددت أن أشاركك فرصة غيرت حياتي كثيراً!
فرصة جعلتني أتعلم أشياء كثيرة وأستفيد استفادة كبيرة.
هذه الفرصة التي لم أشأ أن أفرح بها لوحدي، فهرعت بها إليك لتشاركني النجاح وتتذوق بنفسك طعم التغيير. نعم عزيزي! فالفرص في هذه الحياة قد لا تتكرر أبداً. وهذه واحدة من الفرص التي أعترف بأنني - ولله الحمد - أمتلكتها، وربما - بفضل الله تعالى علي - جـُعِلتُ أحد المحظوظين بمعرفة هذه الفرصة.
أعلم أن الله سبحانه وتعالى قد ألمهمنا عقولاً لنفكر بها ولنعي ما يتوجب علينا أن نفعله. ولله الحمد فقد جاءتني الفرصة التي غيرت حياتي بمقدار 180 درجة. وأنا إذ أشكر الله على نعمته هذه فإنني أعلم أن من شكر النعمة هو إظهارها للناس ( وأما بنعمة ربك فحدث ).
وأرجو منك أخي أن تغتنم هذه الفرصة وأن تتخذ القرار الشجاع في حياتك، فلربما كانت هذه الفرصة ذات يوم منعطفاً تاريخياً في حياتنا جميعاً. لقد طرحت هذه الفكرة في محافل كثيرة، والحمد لله فقد نالت الفكرة على إعجاب البعض وهم الآن يحملون لي كل الخير ويدعون لي بكل جميل. فقد مكنني الله سبحانه وتعالى من أن أكون السبب - بعد مشيئته - في أن تتغير حياتهم جميعاً. أصبحوا قادرين على حمل مسئوليات ذويهم بل والارتقاء بأسرهم وتكوين مستقبلهم بالشكل الذي يريدون. وهذا والله ما جعلني أشعر بطعم المشاركة وحلاوة الحديث الشريف (من فرج عن عبد كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة).
من منا ليست له أحلام يرغب في تحقيقها؟
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتى وإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومصروفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك
القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريد أن تبني بيتاً في مسقط رأسك تستقر به عند عودتك؟ هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "التحويش"؟
هل انتابك اليأس وأنت تلملم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض أسعار
العملات وكأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟
ما رأيك في وظيفة تحقق لك دخلاً إضافياً؟ هل تمانع؟
أنا أحمل الحل لك..
كما حمله لي أحدهم من قبل..!
وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن أعشم نفسي يوماً بأنها سوف تتحقق
الموضوع قد يكون في غاية الأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً. الموضوع ببساطة أن هنالك عمل لؤلئك الذين يريدون أن يزيدوا من دخلهم.
ولكن ميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد من الاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لنا الآتي:
1 : الحرية المالية
2 : التخلص من عبودية الوظيفة
3 : وقت أكبر لممارسة هواياتنا المفضلة
4 : تحقيق أحلامنا
كل ما أريده منك أخي العزيز هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغير ذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء في هذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراً في البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين. أليس كذلك؟
دعني قبل كل شيء أن أطرح عليك سؤالاً:
ماذا تحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1 : أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع (دراسة جدوى)
2 : أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه (الوقت)
3 : أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع (الجدية)
4 : ورأسمال كافٍ ( رأسمال)
أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال)
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لنا الربحية المعقولة؟
في السعودية مثلا أعتقد أنه لن يقل 40 أو 60 الف ريال سعودي
في الاردن أعتقد كذلك أنه لن يقل عن 5 أو 10 ألف دينار وربما أكثر بكثير.
وفي فلسطين مثلاً قد لا يقل عن 25ألف شيكل أو 50 ألف شيكل
الفرصة التي أحملها لك لا تحتاج لرأسمال كبير أبداً .. ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاة أيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع.
رجاء أخير:
إذا اقتنعت بالفكرة .. فاغتنموها فوراً ولا تترددوا وسأشرح لكم كيف قد يؤثر عليكم التأخير مستقبلاً.
هذا المشروع تقدمه لنا شركة عالمية تعمل في مجالات متعددة. تمتلك هذه الشركة عدة منتجات وخدمات تتميز بجودتها العالية والحقيقية.
واشكركل من ساعدني بجمع هذة المواد القيمة
لمعرفة تفاصيل اكثر حول الموضوع الرجاء الدخول على الصحفة الرئيسية
quest2009.yoo7.com
أو بالصدفة!
أو عبر أحدهم!
وأياً كانت الطريقة، فهيَ فرصتك لأن تغيّر حياتك.......
وددت أن أشاركك فرصة غيرت حياتي كثيراً!
فرصة جعلتني أتعلم أشياء كثيرة وأستفيد استفادة كبيرة.
هذه الفرصة التي لم أشأ أن أفرح بها لوحدي، فهرعت بها إليك لتشاركني النجاح وتتذوق بنفسك طعم التغيير. نعم عزيزي! فالفرص في هذه الحياة قد لا تتكرر أبداً. وهذه واحدة من الفرص التي أعترف بأنني - ولله الحمد - أمتلكتها، وربما - بفضل الله تعالى علي - جـُعِلتُ أحد المحظوظين بمعرفة هذه الفرصة.
أعلم أن الله سبحانه وتعالى قد ألمهمنا عقولاً لنفكر بها ولنعي ما يتوجب علينا أن نفعله. ولله الحمد فقد جاءتني الفرصة التي غيرت حياتي بمقدار 180 درجة. وأنا إذ أشكر الله على نعمته هذه فإنني أعلم أن من شكر النعمة هو إظهارها للناس ( وأما بنعمة ربك فحدث ).
وأرجو منك أخي أن تغتنم هذه الفرصة وأن تتخذ القرار الشجاع في حياتك، فلربما كانت هذه الفرصة ذات يوم منعطفاً تاريخياً في حياتنا جميعاً. لقد طرحت هذه الفكرة في محافل كثيرة، والحمد لله فقد نالت الفكرة على إعجاب البعض وهم الآن يحملون لي كل الخير ويدعون لي بكل جميل. فقد مكنني الله سبحانه وتعالى من أن أكون السبب - بعد مشيئته - في أن تتغير حياتهم جميعاً. أصبحوا قادرين على حمل مسئوليات ذويهم بل والارتقاء بأسرهم وتكوين مستقبلهم بالشكل الذي يريدون. وهذا والله ما جعلني أشعر بطعم المشاركة وحلاوة الحديث الشريف (من فرج عن عبد كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة).
من منا ليست له أحلام يرغب في تحقيقها؟
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتى وإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومصروفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك
القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريد أن تبني بيتاً في مسقط رأسك تستقر به عند عودتك؟ هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "التحويش"؟
هل انتابك اليأس وأنت تلملم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض أسعار
العملات وكأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟
ما رأيك في وظيفة تحقق لك دخلاً إضافياً؟ هل تمانع؟
أنا أحمل الحل لك..
كما حمله لي أحدهم من قبل..!
وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن أعشم نفسي يوماً بأنها سوف تتحقق
الموضوع قد يكون في غاية الأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً. الموضوع ببساطة أن هنالك عمل لؤلئك الذين يريدون أن يزيدوا من دخلهم.
ولكن ميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد من الاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لنا الآتي:
1 : الحرية المالية
2 : التخلص من عبودية الوظيفة
3 : وقت أكبر لممارسة هواياتنا المفضلة
4 : تحقيق أحلامنا
كل ما أريده منك أخي العزيز هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغير ذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء في هذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراً في البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين. أليس كذلك؟
دعني قبل كل شيء أن أطرح عليك سؤالاً:
ماذا تحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1 : أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع (دراسة جدوى)
2 : أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه (الوقت)
3 : أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع (الجدية)
4 : ورأسمال كافٍ ( رأسمال)
أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال)
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لنا الربحية المعقولة؟
في السعودية مثلا أعتقد أنه لن يقل 40 أو 60 الف ريال سعودي
في الاردن أعتقد كذلك أنه لن يقل عن 5 أو 10 ألف دينار وربما أكثر بكثير.
وفي فلسطين مثلاً قد لا يقل عن 25ألف شيكل أو 50 ألف شيكل
الفرصة التي أحملها لك لا تحتاج لرأسمال كبير أبداً .. ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاة أيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع.
رجاء أخير:
إذا اقتنعت بالفكرة .. فاغتنموها فوراً ولا تترددوا وسأشرح لكم كيف قد يؤثر عليكم التأخير مستقبلاً.
هذا المشروع تقدمه لنا شركة عالمية تعمل في مجالات متعددة. تمتلك هذه الشركة عدة منتجات وخدمات تتميز بجودتها العالية والحقيقية.
واشكركل من ساعدني بجمع هذة المواد القيمة
لمعرفة تفاصيل اكثر حول الموضوع الرجاء الدخول على الصحفة الرئيسية
quest2009.yoo7.com